قال أبو الوليد: ومما يصلح أن يكون في هذا الباب ما وقع في النواوير من تفضيل وتغليب أو جرى بينها من تفاضل وتفاخر. فإن تلك القطع تشتمل على مدح نور، وذم آخر فهما موصوفان، ولم تتفرد القطعة بنور وإنما اشتملت على نورين، وتضمنت وصف شيئين، وأكثر ما وقع هذا قديماً https://andrewf135gbt1.dm-blog.com/profile